عليهم أشد، لاسيما في هذا الزمان الذي كثر فيه الاختلاط - الناس والبنات والأولاد
سائل يقول: من يسمع الأذان في البيت ويوقظ أبناءه للصلاة ولكن يصلون في البيت، هل
الأعضاء، ولكن إذا فات وقت طويل يعيد الوضوء من أوله ويعيد الصلاة التي فاتت بهذا
أعوذُ بعزَّةِ اللَّه، وقدرتِهِ من شرِّ ما أجدُ، وأحاذرُ.
يوما واحدا فقط ما يرجع، هذا من العبث ومن تزيين الشيطان للإنسان، فيتجنب المسلم
أصابه مرض أن يعلم أنه من الله سبحانه وتعالى، فلا يجزع ولا يتسخط، ويسعى أيضاً في
يتعلق بنفسه، حتى يصل الأمر إلى أن هذا الوسواس يأمرني أن أقتل نفسي أو غيري وأن
السوء، ولكن لم نسمع من ينصح رقيه الذراعين أولياء الأمور حول الفتيات وما يكون عندهن من الأخطاء
المال، فأصبح هذا ألعوبةً وخلطًا للأنساب، وليس هو عقدا صحيحا، وإنما هو بصورة
فالذي يقول: إن هذا من الغيبة هذا لا يعرف معنى الغيبة، ولا يعرف معنى
يسأل يقول أريد أن أدرك تكبيرة الإحرام أربعين يوما، ولكن أحيانا أتقدم للإمامة
لا يأكله الناس، تأكله البهائم، فهل يجوز أولا إخراجه؟ وهل يجوز إخراج السكر وغيره
يقول: إنه يشاهد بعض القنوات التي يكون فيها من يزعم أنه يعالج، وأحيانا يكون
العلماء في خارج المملكة والحمد لله، هذا قول باطل، لا يصح ولا يجوز العلاج